تشير الأبحاث إلى أن الأطفال الرضع الذين يعانون باستمرار من صعوبة النوم في عامهم الأول، أكثر عرضة للمعاناة من الاكتئاب والقلق في مرحلة الطفولة. فقد يعاني رضيع واحد من بين
عندما نستلقي على السرير لننام تبدأ بشرتنا وشعرنا يتعافيان ويتجددان، فالنوم الجيد ليلًا مهم جدًا لصحة البشرة ويساعد في الحفاظ على نضارتها وشبابها، ومع ذلك قد يؤدي النوم للإضرار بالبشرة
عادةً نبدل أوضاع نومنا بما يتوافق مع راحتنا في تلك اللحظة، ولكن الخبراء كشفوا أن هناك وضعًا معينًا أكثر تعزيزًا للصحة من غيره. وفقًا لمجلة "هيومان آند هيلث ريسيرش"، النوم
تؤثر قلة النوم على ما يقرب من 50-70 مليون شخص وهذا فقط في الولايات المتحدة الأمريكية، ووفقًا لبعض الدراسات فإن ما يصل إلى 30% من البالغين ينامون أقل من 6
النوم الجيد هو جزء أساسي من الصحة الجسدية والعقلية، وفي الواقع النوم لا يعيد شحن الطاقة فحسب بل يمكن أن يفيد أيضًا الصحة بعدة طرق. وعلى الرغم من أن النوم
يمكن ان يكون لعدم القدرة على النوم تأثير سلبي كبير على مزاجك وإنتاجيتك وصحتك العامة، وهو ما يسبب الأرق الذي يمكن أن يكون مرهقًا ويجعل من الراحة أمرًا مستحيلًا. وفي
تشير الأبحاث إلى أن قلة النوم يمكن أن تؤثر على مزاج الطفل وسلوكه ويقظته وقدرته على الاستيعاب وتعلم أشياء جديدة. من الأمور التي يشكو منها الأهل باستمرار هى صعوبة النوم
من الابتعاد عن الرياضات التي تتطلب الاحتكاك إلى الابتعاد عن بعض الأطعمة، قد تكون هناك قائمة بالأشياء التي يمكنك فعلها والتي لا يمكنك فعلها عندما تكونين حاملًا. ومع نمو بطنك
يعيش الكثير منا أنماط حياة مزدحمة، ولهذا السبب ليس من المستغرب أن عدد كبير من البالغين حول العالم لا يحصلون على قسط كافٍ من النوم. وفي الواقع، يبلغ متوسط النوم
غالبًا ما يتم التغاضي عن الراحة أثناء الليل على الرغم من أنها عنصرًا مهمًا من عناصر الصحة، حيث يوصي الخبراء بأن يحصل البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 60