رمضان هو شهر الخير، ولكن إعداد وجبات لعددٍ كبيرٍ من الناس قد يبدو مقلقًا للكثير من ربات البيوت، وغالبًا ما يمثل ذلك عبئًا عليها خصوصًا مع صيامها. بعض السيدات تواجه
شوربة العدس الأصفر من الأطباق اللذيذة وشائعة الاستخدام في المائدة العربية اليومية، ومن أهم الأطباق الأساسية التي لابد من تناولها في شهر رمضان المبارك، فهي تمنح الشخص الشعور بالطاقة والدفء،
حتاج الجسم إلى الكربوهيدرات ليحولها إلى طاقة يستطيع بها القيام بالمجهود أو ممارسة الرياضة، لذلك فحرمانه من الكربوهيدرات ليس صحيا بالمرة ولكن السؤال الأهم هو ما نوع الكربوهيدرات التي يحتاجها
يتزايد في موسم الأعياد والمناسبات المجتمعية الكبيرة خصوصاً "عيد الفصح" طبخ فخدة خروف كطبق رئيسي فاخر، وتتساءل الكثير من السيدات عن طريقة فخدة خروف في البيت وعن المقادير الملائمة لاستخدامها
بفضل هيئة مالطا للسياحة، سيتمكن كل من يتوق إلى مالطا بتذوق حلاوتها عبر تحضير حلوى مالطية لذيذة في بيوتهم. نظراً لزيادة وقت الفراغ خلال الحجر المنزلي توجه الكثير إلى ممارسة
هناك العديد من الأشخاص الذين يعانون من مشكلة السمنة المفرطة نتيجة لتناول الأطعمة الجاهزة والغير صحية، والتي تتكون من نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون المشبعة المهدرجة. ويعد أفضل ريجيم
يشكل التوجه إلى المطعم المفضل وتناول وجبة شهية من إعداد طاهٍ خبير تجربة لا تعوض بالنسبة للعديد من الأشخاص. ولكن بسبب الظروف الراهنة التي تطلبت منا البقاء في منازلنا، فهذا
لمايونيز من أكثر الصلصات انتشاراً حول العالم، ومن أسهل الصلصات وأسرعها، كما أنَّه قابل للتعديل بشكلٍ درامي سواء باللون أو بالمذاق هناك مشاكل حقيقية ستواجه محبي المايونيز، فهو عالي السعرات
في ظل التوصيات المتتالية بتعزيز إجراءات الوقاية من فيروس كورونا تعتبر الشوربة الدافئة أحد وسائل حماية الحلق من الميكروبات، والوقاية من نزلات البرد وأعراض الإنفلونزا، وتعزيز المناعة. لا ننسى أن