يعتبر الحليب أحد العناصر الأساسية في الهرم الغذائي من أجل الحصول على نظام صحي متكامل ولكن على الرغم من تعدد فوائده إلا أنه يُسبب العديد من المشاكل الصحية بالنسبة لبعض
حساسية الحليب هي استجابة غير طبيعية لجهاز المناعة في الجسم إلى الحليب والمنتجات التي تحتوي عليه. وهي من أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعًا لدى الأطفال. يمكن أن تسبب حساسية الحليب
منذ بداية رحلة الحمل وحتى بعد الولادة، يعد اتباع نظام غذائي صحي ومناسب، أساسيًا للأم، لتحصل وطفلها على ما يحتاجانه من مغذيات وعناصر هامة لصحتهما، وخاصة في مرحلة الرضاعة الطبيعية
تعتبر الرضاعة الطبيعية وسيلة رائعة للاتصال بين الأم والطفل، حيث تمنح الطفل الشعور بالحنان والدفء إضافة إلى القيم الغذائية والفائدة الموجودة في حليب الأم. وهي من أكثر الطرق الطبيعية لتغذية
من الصيف إلى الشتاء، كثيرًا ما تواجه السيدات مشكلة تشقق الشفاه وبهتانها مما يجعل مظهرها غير صحي وغير جذاب. فمن التقشر وبهتان اللون إلى التشقق، عادة ما تتأثر الشفاه بتلك
تتغير احتياجات المرأة الغذائية طوال فترة الدورة الشهرية، والتغيَّر الهرموني ليس السبب الوحيد لذلك، إذ أنها تفقد الكثير من المعادن، والفيتامينات الأساسية بسبب النزيف الذي يصاحب هذه الفترة. ولاستعادة ما
بروتين الحليب والمعروف باسم الكازين، يعد أحد الخيارات التي قد تناسب أهدافك الصحية وتطلعاتك في مجال اللياقة البدنية، وأحد الخيارات الشائعة في مجال بناء العضلات. ومن خلال هذه المقالة سنستعرض
وفقًا لمؤسسة العلوم الأمريكية، فإن حوالي 78% من المستهلكين عادة ما يقومون بالتخلص من الحليب ومنتجات الألبان الاخرى بمجرد مرور تاريخ انتهاء الصلاحية المدون على المنتج. ومع ذلك، لا يشير
يعاني نسبة كبيرة من الأشخاص من مرض ارتفاع ضغط الدم، والذي يعتبر من الأمراض الشائعة جدًا، ويتم تحديد ضغط الدم من خلال كمية الدم التي يضخها قلبك ومقدار مقاومة تدفق
يعد نقص أو ضعف حليب الثدي مشكلة شائعة بين الكثيرات خلال فترة الرضاعة الطبيعية، الأمر الذي قد يسبب توتر الأم وبالتالي يفاقم المشكلة، ويمكن أيضًا أن يؤثر على الرضيع أيضًا