هل سبق لك أن لاحظت أن العضو الوحيد المسؤول عن التفكير فيما حولك، هو العضو الذي لا نفكر في صحته وسلامته، فنحن نفكر بالطعام الذي نتناوله، والرياضة التي نمارسها، لكننا
قد تجدين عددًا لا يحصى من النصائح والحيل عند البحث عن طرق لتحسين النوم، خاصة إذا كنت مصابة بأي نوع من أنواع نوبات الأرق. وفي الواقع كان تناول الموز قبل
السؤال الأول الذي يطرحه الآباء الجدد حول العالم وهو الأكثر تعقيدًا، كيف يمكن جعل هذا المخلوق الصغير والجديد على هذا العالم أن ينام بشكل مريح وآمن؟ في الحقيقة، لا يوجد
الأرق هو اضطراب نوم شائع، حيث قد تواجهين صعوبة في النوم أو البقاء نائمةً أو كليهما، وبحسب الدراسات والأبحاث، فهذا يعني أنك لا تحصلين على القدر الموصى به من النوم
هل سبق لك أن نمت على السرير واستيقظت لاحقًا لتتفاجئي بأنك نائمة على الأريكة في غرفة المعيشة؟ أو هل سبق وأن استيقظت ووجدت بعض فتات الطعام المبعثر فوق البيجامة دون
إن الاستيقاظ في منتصف الليل ليس من غير المألوف، حيث يستيقظ معظم الناس في الواقع عدة مرات في الليل دون أن يلاحظوا ذلك لأنهم ينامون مرة أخرى بسرعة. إذا استيقظتي
في أي يوم من أيام حياتك قد تعطس نتيجة لتخلص جسمك من مسببات الحساسية أو ربما استجابة لفيروس البرد، وبينما بالتأكيد يمكنك أن تعطس في الليل أيضًا قد تساعدك استجاباتك
أحيانًا قد تستيقظين في منتصف الليل وتشعرين بوجود شيء ثقيل على صدرك وتحاولين الصراخ والقفز ولكن لا يمكنك ذلك، وقد يبدو لك الامر كما لو أنك مشلولة أو مقيدة بسبب
يتغير روتين النوم بحلول شهر رمضان المبارك، وهذا التغيير المفاجئ في الساعة البيولوجية للمرء قد يؤدي في بعض الأحيان لاضطرابات في النوم. وتتفاوت حدة هذه الاضطرابات من فرد إلى الآخر،
يحدث كل شيء في الحياة لسبب ما وكذلك الأحلام أيضا، فعندما ترى شيئًا ما أثناء نومك، فلا ينبغي تجاهل الرسائل التي يقدمها لك حلمك، وعندما ترى نفسك تجدف على متن