دأت معدلات الإساءة العاطفية واللفظية والعنف المنزلي تتزايد خاصة بين الشباب، وبات خطر الوقوع في علاقة مسيئة أكثر احتمالية من أي وقت مضى. هناك إشارات واضحة يجب تجنبها في العاشق
في أي علاقة في هذه الدنيا لا بد أن يكون لها أسس وقوانين ترتكز عليها لتستمر الحياة بطريقة سلسلة وبعيد عن لمشاكل وسوء الفهم. وإذا كانت في علاقة عاطفية منذ
غالبًا ما يتم الخلط بين الصحة العقلية والصحة العاطفية، ويعتقدون أنهما يستخدمان بالتبادل. حسنًا، هذا ليس صحيحًا تمامًا. في حين أن الصحة العقلية تدور حول صحتك النفسية والعاطفية والاجتماعية، فإن
من المعروف أن الشخص الانطوائي متقلب المزاج، ويفكر كثيرًا في كل ما يحدث معه، وبالرغم من أنه شخص عاطفي، إلا أنه "كتوم" ولا يمكنه التعبير عن عواطفه، كما أنه دائم
في العلاقات الرومانسية والودية بشتى أنواعها، يعتبر التعبير عن المشاعر مفتاح العلاقة الصحية، ولكن هذا النوع من التعبير لا يجده كل الناس سهلاً، فبينما يمتلك البعض قدرات تعبيرية فائقة على
يعتقد البعض أن العلاقة الجنسية بين الزوجين بالأمر الهيِّن وروتين لا يقبل التجديد والتغيير، لكن الحقيقة أنها مليئة بالأسرار والتفاصيل المهمة التي لا بد أن يدركها كل طرف؛ فعلى الزوجين
إذا كنت تريد الاحتفاظ بمحادثة متبادلة بينكما، فأنت بحاجة إلى معرفة ما تسأله. من الواضح أنه ليس موعدًا تجلس فيه أنتما على مائدة العشاء وتحظى بكل انتباههما. لكنك ما زلت
في بعض الأحيان، نشعر أن من الصعب الحصول على علاقة ناجحة مع الشريك بسبب المشاكل المتراكمة بينكم، أو ربما بسبب استحالة تواصلكم بطريقة يفهمها الآخر؛ لذلك قررنا مساعدتك للوصول إلى
يميل الأشخاص إلى الاعتقاد بأن العلاقات الجديدة يمكن أن تعالجهم من حالات الطلاق والانفصال والألم الناتج عنهما. لكن علماء النفس على يقين دائماً بأن البدء مع شريك جديد والتخلّص من
يمكن لأي ثنائي رومانسي أن يصلا إلى طريق مسدرد بعلاقتهما وقد يكون من الصعب الانفصال عن شخص ما حتى لو ذهب الحب. وإليك أهم العلامات التي تؤكد أن مشاعر الحب