في العلاقات عادة يكون الرجل هو المبادر بالاعتراف أو بدء العلاقة، حيث تكون الخطوة الأولى من طرفه عادة للتعبير عن إعجابه، خاصة في المجتمعات العربية، فالرجل دائمًا يجب أن يكون المبادر، وفي حال كان العكس فإن الأمر يكون غريب ومرفوض.
ولكن بحسب دراسات فإن العلاقات التي تبادر فيها المرأة تكون هي الأنجح وهذه الأسباب:
1- لا تضيع المرأة في انتظار الرجل المناسب
يرسل الرجال عادة رسائل أكثر من النساء، الإستراتيجية قائمة على مبدأ الصيد، وكلما زاد حجم الشبكة ، زادت فرصته في اصطياد المرأة.
2- تثير المرأة المبادرة الاهتمام
بغض النظر عن عدد الرسائل التي تتلقاها النساء، فإن معدل ردهن يبقى كما هو. ومع ذلك، فهي عكس الرجل تمامًا. كلما تلقوا المزيد من الرسائل، أرسلوا أكثر ، ويجب على السيدات استخدام هذه المعلومات لصالحهم.
3- تحصل المرأة المبادرة على علاقة أفضل
المرأة التي تأخذ زمام المبادرة يمكنها التأكد من أنها ستتحدث مع مع الرجل الجميل، ولا يتوقف الأمر عند المظهر. يتعلق الأمر أيضًا بجاذبية الرجل، بما في ذلك وضعه الاجتماعي واهتماماته.
4- تتمتع المرأة المبادرة بفرصة أفضل للعثور على الحب
نعم ، إذا قامت المرأة بالخطوة الأولى، فإن احتمال عثورها على الحب الحقيقي أكبر.
