يستهين البعض بتأثير القبلة الحميمية وما تمنحه للجسد والروح من طاقة شفائية ووهج يعيد إحياءك من جديد.
وهنا نعرض بعض الحقائق والأساطير الطريفة حول القُبل:
1. التقبيل مفيد لصحتك
يمكن يساعد التقبيل على تقليل التهابات الجلد والشوائب، كما يساعد على محاربة تسوس الأسنان لأن اللعاب الزائد الذي ينتجه ينظف فمك، ويزيد ضربات القلب مما يساعد على وصول المزيد من الأكسجين إلى المخ.
2. القبلة تحرق السعرات الحرارية
يمكن أن يحرق التقبيل لمدة دقيقة ما يصل إلى 26 سعرة حرارية.
3. يطيل العمر
عندما تمارس التقبيل بانتظام، فأنت تضيف بضع سنوات إلى حياتك؛ فقد زعمت إحدى الدراسات أن الرجال الذين يقبلون زوجاتهم كل صباح قبل مغادرتهم للعمل يعيشون خمس سنوات أطول من أولئك الذين لا يتبادلون القبل.
4. نقضي أسبوعين من حياتنا في التقبيل
يقضي الأشخاص حوالي 336 ساعة في التقبيل.
5. أطول قبلة في تاريخ السينما
تبادلت الممثلتان "نيكار زادغان" و"تريسي دينويدي" القبل على الشفاه لمدة ثلاث دقائق و23 ثانية في فيلم Elena Undone عام 2010. واستمرت القبلة بين "جريجوري سميث" و"ستيفاني شيرين" لمدة ست دقائق في الكوميديا منخفضة الميزانية Kids in America عام 2015.
6. أطول قبلة في العالم الحقيقي
في عام 2013، حطم الزوجان التايلانديان "إيكاتشاي ولاكسانا تيرانارات" الرقم القياسي العالمي السابق لهما وهو 46 ساعة و 24 دقيقة و 9 ثوانٍ عام 2011؛ حيث تبادلا القبل دون انقطاع لمدة 58 ساعة و35 دقيقة و58 ثانية.
7. في ولاية إنديانا، من غير القانوني للرجال ذوي الشوارب تقبيل البشر بشكل معتاد
8. في مقاطعة لوغان بولاية كولورادو، يُحظر على الرجل تقبيل امرأة أثناء نومها
9. وفي هارتفورد بولاية كونيتيكت، يبدو أن الرجال ممنوعون من تقبيل زوجاتهم يوم الأحد
10. أسطورة تقبيل حجر بلارني
وفقًا للأسطورة، فإن المسؤول عن بناء قلعة بلارني الأيرلندية "كورماك لايدير ماكارثي" كان متورطًا في دعوى قضائية وناشد الإلهة الأيرلندية كليودنا طلبًا للمساعدة، التي أشارت عليه بتقبيل الصخرة الأولى التي يجدها في طريقه إلى المحكمة، فرضخ لنصيحتها.
تمكن "ماكارثي" الدفاع عن قضيته ببلاغة كبيرة وفاز، فقرر وضع حجر الحظ الذي قبله في حاجز قلعته.
11. الشفاه كالبصمات
كما هو الحال مع بصمات الأصابع، فإن الشفاه لها انطباع مميز عن غيرها، فلا تتماثل قبلتان.
12. القبلات الفرنسية موجودة في القاموس
كان مصطلح "القبلة الفرنسية" موجودًا منذ العصر الفيكتوري، وظهر لأول مرة في كتاب طبع في حقبة الحرب العالمية الأولى بعنوان "رسائل ليندنر الخاصة: رقابة وغير خاضعة للرقابة".
