الكثير منا على دراية كبيرة بأهمية الكريم الواقي للشمس وفائدته في حماية البشرة من ضرر اشعة الشمس الفوق بنفسجية والتي تؤدي لشيخوخة الجلد والبشرة المبكرة وتتسبب في بعض الحالات بالإصابة
وجدت دراسة جديدة نُشرت في مجلة " Nature Scientific Reports" العلمية، أن الميثيلين الأزرق، وهو دواء عمره قرن من الزمان، لديه القدرة على أن يكون واقياً عالي الفعالية وواسع النطاق
يقضي أغلبنا وقتًا طويلًا تحت أشعة الشمس، وعلى الرغم من أن وضع واقٍ للشمس قد يساعد بدرجة كبيرة، إلا أنه قد لا يحمي من الأشعة فوق البنفسجية التي نتعرض لها
مع بقاء الملايين حول العالم في منازلهم في محاولة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، قد تبدو لنا الشمس بعيدة المنال وبما أننا نقضي يومنا بالكامل داخل المنزل، دون