هل سبق لكِ أن مررت بواحدة من تلك الأيام التي تجلسين فيها على مكتبك بالعمل وعينك لاتلتفت أبدًا من جهاز الكمبيوتر الخاص بك حتى تغرب الشمس؟ أو في يوم ما

في معظم الأحيان تعاني الأم العاملة من تدني طاقتها الإيجابية ومستوى نشاطها؛ فذلك يشعرها بالاستنزاف الجسدي والوجداني بسبب المسؤوليات الموزعة بين البيت والعمل. نقدم لكِ عزيزتي الأم العاملة مجموعة من

تفوق سنوات العمل في حياتنا سنوات الدراسة، وذلك نظرًا لأن العمل هو وسيلتنا للحياة ما تبقى لنا من العمر، وهو الضمانة لنا في مرحلة الشيخوخة. ومن الصعب بل والنادر جدًا

يُصادف الـ 8 آذار / مارس، عيد المرأة العالمي في كل عام، وتعتمد الأمم المتحدة شعار لكل عام، ولـ 2020 رفعت الأمم المتحدة شعار "أنا المساواة بين الأجيال: إعمال حقوق

المرأة هي صانعة العالم، فهي التي تستطيع أن تغيّر جيلاً بأكمله إن هي أرادت ذلك، حيث يحتفي العالم كل عام بإنجازات المرأة وإسهاماتها العظيمة في كافّة مناحي الحياة، وقد أقر

هل أنتِ إمرأة عاملة؟ هل تهتمين ببشرتك وتقومين بترطيبها يوميًا؟ هل تجدين الوقت الكافي للاهتمام بنفسك؟ تخوض المرأة العاملة في كل صباح تحديات لا تنتهي من حيث ترتيب أمور البيت