تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور للممثلة المصرية المقيمة في الكويت نور الغندور وهي تتناول الطعام على الشاطئ.
وقد ظهرت بفستان أصفر بارد عاري الصدر وعاري الظهر، ولم تنسى أن تزين إطلالتها ببعض الإكسسوارات الناعمة. وظهرت في واحدة من الصورة وهي تأكل معكرونة.
نور غندور تخطف القلوب بإطلالتها الساحرة ? pic.twitter.com/Vnx6bAClx1
— Gorgeous (@gorgeous4ew) July 11, 2021
وخطفت الصورة قلب متابعين رواد السوشيال ميديا، فعلق أحدهم: " الي يعرفها يقول لها تتستر عشان اجي اخطبها"، وأضاف آخر: "تجنن والله العظيم وتشجعت اكثر اسوي تاان يوم شفتها صدق السمار وكذا يبرز جمال الملامح اخذت عقلي".
بينما انتقدها مجموعة من المتابعين بسبب "التان" اكتسابها سمرة كبيرة، فكتب شخص ما: " جد والله استغرب من اللي يحط تان ويخرب بشرته مو عنصرية والله بس اشوف ان البياض شيء حلو". وأردف آخر: " والله ماشوف فيه اطلاله ساحره اشوف فيه وحده سووويداء. اكره التان مب حلو مو عنصريه ولاشي بس ي حلو لون الشخص الطبيعي".
أما آخرين انتقدوا تغير ملامحها المستمر فقال شخص ما: " جلست دقيقتين افكر مين هذي صايرين يتشابهون بششكل يخوف ، نور الالغندور صايرة مثل المنافق كل يوم وجه جديد قبل كانت أجمل أعدمت نفسها بالعمليات وخربت نفسها وجمالها ".
أول كانت أجمل بكثير بكثير خربت نفسها بالسمار والعمليات ، عْباء بعض الإناث يقهر pic.twitter.com/eHzeMvxCIp
— ?ᗩ.ᗰ (@eoocii) July 11, 2021
نور الغندور ونادين نسيب نجيم
في وقت سابق تداول متابعي السوشال ميديا صورة لنور الغندور يظهر فيها الشبه الكبير بينها وبين النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم. بسبب عماليات التجميل التي جعلت أغلب النجمات يشبهن بعضهن في حجم الشفايف أو شكل الوجه.. إلخ.
وتعرضت في وقتها كذلك إلى هجوم شديد خاصة وأن أغلب محبينها كانوا معجبين بشكلها قبل عمليات التجميل.
بدأت نور الغندور الخضوع لعمليات التجميل في 2019، وأجرت عمليات تصغير الأنف وتكبير الشفاه، وتعريض الحاجبين وتعديل شكل الحنك، إذ بدا وجهها على شكل قلب. أما نادين نسيب نجيم فقد أجرت عمليات تصغير لأنفها وتعريض لذقنها وتكبير لشفاهها، بالإضافة إلى بوتوكس وفيلر. حسب مواقع اخبارية.
من جهة أخرى، شاركت نور الغندور في مسلسل "دفعة بيروت" الذي لاقى نجاح كبير وجسدت فيه دور "جميلة".
و تدور الأحداث في ستينيات القرن الماضي، حيث مجموعة من الطلاب يسافرون إلى بيروت ليدرسون هناك بالجامعة، وتقع لهم عدد من الأحداث المثيرة.في لبنان عام 1964، ويجد مجموعة منهم أنفسهم في دوامة من الأفكار والطموحات المتناقضة والعادات المختلفة... وفي شباك الحب.