يؤثر الرقم الهيدروجيني أو درجة حموضة مياه الشرب التي نستهلكها والذي يشار إليه باختصار (PH) تأثيرًا هائلًا على كيمياء أجسامنا وعلى مستوى ما نتمتع به من صحة وما قد يصيبنا من أمراض، وذلك لأن أجسامنا تتكون من 60% من الماء وتحتاج إليه أنسجة وخلايا الجسم للعمل بشكل صحيح. بينما تحتوي مياه الشرب العادية على درجة حموضة ((PH بين 6.5 إلى 7.5، فإن مياه الشرب القلوية تحتوي على درجة حموضة تفوق 8، وقد أظهرت الدراسات أن شرب المياه القلوية أكثر فائدة للجسم بفضل خصائصها المضادة للأكسدة.
أكوا بلس هي مياه الشرب المعبأة في زجاجات بحجم 5 جالون خالية تمامًا من مادة بيسفينول أ، وهي واحدة من أفضل أنواع المياه القلوية وأعلاها جودة في المنطقة والتي تحتوي على درجة حموضة متوازنة لتحمي الجسم من الكثير من الأمراض التنكّسية التي تتدهور فيها وظائف أو بنية الأنسجة أو الأعضاء المصابة. هذا بالإضافة إلى خمس فوائد إضافية للمياه القلوية التي ستحفزكم دون شك على تغيير مياه الشرب المعتادة إلى مياه أكوا بلس القلوية اليوم لتنعموا بحياة أكثر صحة وعافية:
دعم المناعة
تدعم درجة الحموضة المتوازنة مناعة الجسم، حيث تحيّد المياه القلوية تأثير العناصر الضارة والسموم في الجسم وتساعد في التخلص منها نظرًا لأنها أكثر سهولة من حيث امتصاص الجسم لها. يعمل شرب المياه القلوية المنتظم على تحسين أداء الجهاز الدوري حيث ترفع جودة الدم فيزداد حجم الأكسجين الذي يصل إلى الأعضاء الأساسية، فتقي الجسم من العديد من الأمراض.
الوقاية من الأمراض
المياه القلوية من مضادات الأكسدة القوية التي تقلل من الجذور الشاردة في الجسم، مما يساعد في تنقية الجسم من الفضلات السامة والحمض الزائد. تعمل المياه القلوية على تقوية الجهاز المناعي بفعالية حتى يتمكن من مقاومة مسببات الأمراض والعدوى المختلفة.
معالجة ارتداد حمض المعدة
يمكن للمياه القلوية معالجة الزيادة الحمضية في أنسجة الجسم وتخفيف أعراض ارتداد حمض المعدة إلى المريء، وهي الحالة التي تصيب الأشخاص الذين يفضلون الطعام الحار والغني بالتوابل الحارة.
إبطاء الشيخوخة
تعمل مضادات الأكسدة في المياه القلوية على حماية الجسم من شيخوخة الخلايا التي تسببها الجذور الحرة، مما يمكن معه إبطاء عملية الشيخوخة ليبقى الجسم في حالة من الشباب والنضارة.
الترطيب العميق
تخضع مياه أكوا بلس إلى عملية فلترة فريدة يتم فيها تقليص حجم بلوراتها مما يمنحها القدرة على ترطيب الجسم بشكل أكثر كفاءة وفعالية تتجدد معه الخلايا ويمنح الجسم الشعور المضاعف بالانتعاش. هذه الخاصية الهامة مثالية لهواة ممارسة الرياضة اليومية الذين تتطلب أجسامهم مزيدًا من الماء والترطيب.