إن لكل فعل في الحياة وجهين مختلفين: فقد ينتج عنه ما هو إيجابي، وقد ينتج عنه ما هو سلبي. وعلى الرغم من أن أحدهما تطغى على الأخرى، إلا أن الوجهين يتواجدان بالتوازي مع بعضهما.
تنطبق هذه الفكرة على فيروس كورونا، فرغم الخسائر والوفيات التي أحدثتها جائحة كورونا على مجتمعاتنا، إلا أنها لعبت أدواراً إيجابية كثيرة، ساهمت في تحسين حياتنا.. فما هي هذه التغييرات:
لا يمكن للتفاؤل أن يحل كل مشكلة ، لكنه دائمًا ما يساعد. لذا ابحث دوماً عن الجانب المشرق في كل ضيق، واقبل ما لا يمكن التحكم به، وتكيف مع الموقف حسبما أمكن، وأجري التعديلات .. فبالسعادة والأمل سنكون أقوى.