دعاء اليوم الثلاثين من رمضان:
“اللَّهُمَّ اجْعَلْ صِيَامِي فِيهِ بِالشُّكْرِ وَ الْقَبُولِ عَلَى مَا تَرْضَاهُ وَ يَرْضَاهُ الرَّسُولُ، مُحْكَمَةً فُرُوعُهُ بِالْأُصُولِ، بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ”.
أدعية استقبال عيد الفطر السعيد:
اللهم من تهيأ وتعبأ وأعد واستعد لوفادة إلى مخلوق رجاء رفده ونوافله وطلب نيله وجائزته، فإليك يا مولاي كانت اليوم تهيئتي وتعبئتي وإعدادي واستعدادي رجاء عفوك ورفدك وطلب نيلك وجائزتك
اللهم إنك شرعت العيد فرحة وسرور فتمم اللهم يا رب فرحة وسرور علينا جميعا بملك ينادي من السماء قائلا أبشر بخير يوم قد مر عليك فإن الله قد قبل عملك وغفر ذنبك وقضى حوائجك وأعطاك سؤلك. اللهم اجعلني من أهل التوحيد والايمان بك، والتصديق برسولك اللهم ليس يرد غضبك إلا حلمك، ولا يرد سخطك إلا عفوك، ولا يجير من عقابك إلا رحمتك . هب لنا يا إلهي من لدنك فرجا بالقدرة التي بها تحيي أموات العباد، وبها تنشر ميت البلاد . إلهي إن رفعتني فمن ذا الذي يضعني، وإن وضعتني فمن ذا الذي يرفعني، وإن أكرمتني فمن ذا الذي يهينني . اللهم صل على محمد وآل محمد، ولا تجعلني للبلاء غرضا، ولا لنقمتك نصبا .
إلهي يا معطي من تشاء ومانع من تشاء ، إلهي فاعطنا اللطفَ والرحمةَ، وامنع عنا البطشَ والنقمة، وامدد لنا من لدنكَ رزقاً حلالاً بمعرفتكَ وطاعتك، إلهي لكَ صمنا شهركَ الذي فضلت واستخلصتَ لنفسك، وجعلتهُ أجراً للمؤمنين وغفراناً للمذنبين.
إلهي يا معطي من تشاء ومانع من تشاء ، إلهي فاعطنا اللطفَ والرحمةَ، وامنع عنا البطشَ والنقمة، وامدد لنا من لدنكَ رزقاً حلالاً بمعرفتكَ وطاعتك، إلهي لكَ صمنا شهركَ الذي فضلت واستخلصتَ لنفسك، وجعلتهُ أجراً للمؤمنين وغفراناً للمذنبين.
أَللّهُمَّ هذَا يَوْمٌ مُبَارَكٌ، وَالمُسْلِمُونَ فِيهِ مُجْتَمِعُونَ فِي أَقْطَارِ أَرْضِكَ ، يَشْهَدُ السَّائِلُ مِنْهُمْ وَالطَّالِبُ وَالرَّاغِبُ، وَالرَّاهِبُ وَأَنْتَ النَّاظِرُ فِي حَوَائِجِهِمْ، فَأَسْأَ لُكَ بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَهَوَانِ مَا سَأَلْتُكَ عَلَيْكَ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَأَسْأَ لُكَ اللّهُمَّ رَبَّنَا بِأَنَّ لَكَ المُلْكَ وَالحَمْدَ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ الحَلِيمُ الكَرِيمُ. الحَنَّانُ المَنَّانُ، ذُو الجَلاَلِ وَالاِكْرَامِ، بَدِيعُ السَّماوَاتِ والأرض، مَهْمَا قَسَمْتَ بَيْنَ عِبَادِكَ المُؤْمِنينَ مِنْ خَيْر أَوْ بَرَكَة أَوْ هُدىً أَوْ عَمَل بِطَاعَتِكَ أَوْ خَيْر تَمُنُّ بِهِ عَلَيْهِمْ تَهْدِيهِمْ بِهِ إِلَيْكَ أَوْ تَرْفَعُ لَهُمْ عِنْدَكَ دَرَجَةً أَوْ تُعْطِيهِمْ بِهِ خَيْراً مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالاخِرَةِ، أَنْ تُوَفِّرَ حَظِّي وَنَصِيبِي مِنْهُ. وَأَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِأَنَّ لَكَ المُلْكَ وَالحَمْدَ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَحَبِيبِكَ وَصَفْوتِكَ، وَخِيرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّد الاَبْرَارِ الطَّاهِرِينَ الاَخْيَارِ، صَلاَةً لاَ يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا إِلاَّ أَنْتَ، وَأَنْ تُشْرِكَنَا فِي صَالِحِ مَنْ دَعَاكَ فِي هذَا اليَوْمِ مِنْ عِبَادِكَ المُؤْمِنِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ، وَأَنْ تَغْفِرَ لَنَا وَلَهُمْ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ.